المناظرة الخارجية للحرس الوطني
تعتزم وزارة الداخلية فتح مناظرة بالملفات لانتداب عرفاء بسلك الحرس الوطني لسنة 2016 وذلك حسب البيانات التالية:
الرتبة | السن القصوى للمشاركة | تاريخ بداية تسجيل الترشحات | تاريخ نهاية/ختم تسجيل الترشحات | تاريخ فتح المناظرة | نوعية المناظرة |
---|---|---|---|---|---|
عريف بسلك الحرس الوطني | 24 | 2016-03-21 | 2016-04-22 | 2016-06-12 | اختبارات |
مراحل المناظرة | |
شروط المشاركة | – أن يكون قد أتم السنة الرابعة من التعليم الثانوي (نظام جديد) أي السنة السابعة (نظام قديم) أو محرزا على شهادة تكوين منظرة بهذا المستوى. – أن يكون متمتعا بالجنسية التونسية مع مراعاة الموانع المنصوص عليها بمجلة الجنسية التونسية. – أن يكون بالغا من العمر 20 سنة على الأقل بتاريخ 01 أوت 2017 و24 سنة على الأكثر بتاريخ 01 جانفي 2016 ويتمتع المترشحون الذين أدوا الخدمة العسكرية وتحصلوا على شهادة حسن السيرة من مصالح وزارة الدفاع الوطني باستثناء من شرط السن القصوى للانتداب في حدود سنة واحدة ويمنح إعفاء في السن القصوى مساو لمدة الخدمة المدنية الفعلية المقضية بالإدارات المركزية والجماعات العمومية المحلية والمؤسسات العمومية ذات الصبغة الإدارية أو بالمؤسسات العمومية ذات الصبغة الصناعية والتجارية للمترشحين الذين سبق لهم العمل بها بصفة مترسم أو وقتي أو متعاقد. يقع تقدير السن القصوى يوم قيام المترشح بتسجيل إسمه في مكتب التشغيل وذلك بالنسبة إلى كل المناظرات الخارجية التي يقع فتحها خلال الخمس سنوات التي تلي تاريخ هذا التسجيل. – أن يكون طول قامته 1.70 متر على الأقل بالنسبة للذكور و 1.65 متر على الأقل بالنسبة للفتيات. – أن لا تقل حدة البصر عن 20/15 للعينين قبل إصلاح النظر بالنظارات. – أن يثبت الفحص الطبي سلامته من كل الأمراض. – أن يكون قادرا على العمل بالليل والنهار بكامل تراب الجمهورية. |
الوثائق المطلوبة |
– مطلب ترشح على ورق عادي باسم السيد وزير الداخلية (مع ذكر عنوان الإقامة الحالية ورقم الهاتف). |
ملاحظات |
1- يقع إيداع ملفات الترشح بمراكز الحرس والأمن الوطنيين مرجع نظر السكنى حسب العنوان المذكور ببطاقة التعريف الوطنية (كل مطلب يرد على الإدارة مباشرة أو عن طريق البريد يعتبر ملغى). |
|
Cet article انتداب عرفاء بسلك الحرس الوطني est apparu en sur Farojob.
Farojob - Annonces et Offres d'Emploi en Tunisie et à l'étranger
أظهر المزيد
0 commentaires:
أضف تعليقك :